العبرة بالخواتم وقد ختموها بتحولهم إلى مجرد مرتزقة (طالبين الله) وقتلة وفجرة ومشاركين أو محرضين أو متواطئين في خراب وتدمير وطنهم وبلدهم والأكثر مأساة ومرارة أنهم تحولوا إلى عملاء واطئين لأكثر دول العالم تخلفا وقمعا ورجعية ومهددة للوجود الإنساني..
هذه هي حقيقتهم وإن تمنطقوا وأجادوا الكلام بالمبررات والسفسطة..
أضف تعليق